ثم أخذ الشحاذ يصيح ويستغيث، فالتف حولهم جمع من الناس. قال الشحاذ للناس: هذا حصاني.
شعر ذلك الذي تعرّض للضرب بالألم والحزن الشديدين، لكن ومن دون أن يقول كلمة واحدة، كتب على الرمال:
لا يرى ثعبانًا يزحف على الشجرة في مكر و هدوء ؛كي يصل إلى العش ليأكل العصفور الصغير.
وأنا أيضًا سأدافع عن الغابة حتى استشهد ، أو أطرد هذا المحتل الغاصب .
رحلتك للنجاح أو لتحقيق أهدافك في الحياة تبدأ بخطوة….خطوة حقيقية وفعليّة، وليس بقرار لاتخاذ هذه الخطوة. كفاك تفكيرًا، فقد حان الوقت للتنفيذ!
انتاب الهلع جميع المشاعر، لكنّ "الحبّ" تمكّن من بناء قارب كبير للهرب، وركبت جميع المشاعر في القارب ما عدا شعور واحد، فنزل "الحب" للبحث عن هذا الشعور ومعرفة هويّته، واكتشف أنّه "الكبرياء".
وعندها حكم القاضي برد الحصان للملك، وأمر جنوده ان يجلدوا الشحاذ ويحبسوه.
فرح القائد الروماني للغاية بهذه الفكرة، وحادث نفسه: كنت سأقتل قائدا واحدا فقط من المسلمين، الآن يمكنني قتل القائد وجماعته المميزة من كبار المسلمين.
ممّا أدى إلى نموّ الأعشاب الضارّة في الحقل وفساد المحاصيل، وتضوّر المزارع جوعًا في نهاية المطاف؛ لأنه لم يجد ما يأكله، ولم يتمكّن من اصطياد أيّ أرنب.
- "بعد أن آذيتك، كتبت على الرمال، والآن أنت تكتب على الصخر، فلماذا ذلك؟"
كان يا مكان في قديم من الزمان يُوجد ملك يحكم بلدةً كبيرة جدًا، وفي يوم من الأيام طلب من حرّاسه أن يجهّزوا له حاجياته لأنه يُريد أن يخرج برحلة سيرًا على الأقدام إلى طرف البلاد لينجز مهمة هناك، وبالفعل قام الملك برحلته وأنجز مهمته، وفي طريق العودة شعر بألم شديد في قديمه، فوجدهما قد تورمتا بسبب المشي الطويل والطرق الوعرة، فأصدر قرارًا بتغطية كلّ شوارع بلدته بالجلد، إلا أنّ أحد مرافقيه ومستشاريه أشار عليه برأي أفضل، وهو عمل قطعة جلد صغيرة تغطّي قدمي الملك من الأسفل، فأعجبته الفكرة وتم تنفيذها، وفيما بعد صُنعت هذه القطعة لجميع الناس، وكانت هذه بداية نعل الأحذية.
بدأ يتجول في الشارع بحثاً عن مساعدة. لكن لم يجد أحداً قصص قبل النوم للأطفال يتحدث لغته أو يفهمه. كانت اللغة المستخدمة في المستقبل مختلفة تماماً عن لغته.
عن القصة: هي قصة قصيرة بالعربية تتحدث عن نتيجة الطمع السيئة.
بدأ كل طير يحمل بمنقاره حجرًا صغيرًا، ثم هجموا على الثعلب هجمة طير واحد