قصص قبل النوم للأطفال Things To Know Before You Buy

وحينما تأكّد أنّ كلّ شيء سيكون على ما يرام، عاد مجدّدًا إلى سيّارته وهمّ بالمغادرة حينما سمع الولد الذي رمى الحجر يقول:

شعر ذلك الذي تعرّض للضرب بالألم والحزن الشديدين، لكن ومن دون أن يقول كلمة واحدة، كتب على الرمال:

يُحكى أنّ رجلًا أعمى جلس على حافة الطريق واضعًا قبعته أمامه وبجانبه لوحة مكتوب عليها: "أنا أعمى ساعدوني"، فمرّ من أمامه رجل وقف يتأمل بحاله، فرأى أنّ قبعته فارغة سوى من قروش قليلة، فأخرج من جيبه بضع قروش ووضعها في القبعة، ثمّ أخذ اللوحة وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه، بعد مرور الوقت أحسّ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش، فشعر بأنّ شيئًا قد تغيّر، فسأل أحد الأشخاص المارّين عمّا هو مكتوب في اللوحة، فكانت: "نحن في فصل الربيع لكني لا أستطيع رؤية جماله".

فقال له صديقه وماذا تريد أن تفعل؟ فأجاب الغراب: لقد قررت  أن أنتظر الثعبان في هذه الليلة حتى يغفو في النوم ثم أنقر عيناه لكي يبتعد عني وأستريح من أفعاله.

وفي الموعد المقرّر للاختبار، جاؤوا إلى قاعة الامتحان، فأخبرهم العميد أنّه ونظرًا لهذا الظرف الخاص، سيتمّ وضع كلّ طالب في قاعة منفصلة. ولم يرفض أيّ منهم ذلك، فقد كانوا مستعدّين جيّدًا.

أحمد لم يكن يعرف ما هو هذا الجهاز أو من أين جاء. لم يكن قد رآه من قبل في حياته.

فكان مساءاً وعند كل ليلة، كان يأخذ كيسًا من الحبوب خاصته ويقوم بوضعه في سلة أخيه ، وقد استمر هذا الحال على نفس المنوال لسنوات وكان كلا الأخوين في شك من من ناحية حقيقة أن إمداداتهم من الحبوب لم تقل أبدًا!

وكان القائد الروماني قد دبر فخاً لعمر بن العاص واتّفق مع جنوده أن يرموا صخرة كبيرة من فوق سور القلعة اثناء مغادرته وذلك قصص عربية للاطفال بعد المقابلة. وبالفعل وقف الجنود الرومانيون مستعدين.

حزن الفارس على حصانه بالغ الحزن، وتناقلت كل القبائل حكاية هذا الفرس الوفيّ، وظلت حكايته بين الناس تروى مثالا على الإخلاص والتّضحية.

لكنّه فكّر قائلاً: "أوه لا بأس، لا زال أمامي فرصة أخرى غدًا!"

وفيما راحت الدموع تنهمر من عيني الولد، واصل القول وهو يُشير إلى الجانب إلى السيارات المتوقّفة عند الرصيف:

استدار له الحصان وظل ينظر إليه حزينا على ما أصابه، كأنّه يكلمه قائلاً: كيف أرجع وحدي تاركاً إياك بين أيدي الأعداء؟!.

وهي من القصص القصيرة والمعبرة، تدور القصّة حول صديقين كانا يسيران في وسط الصحراء. وفي مرحلة ما من رحلتهما تشاجرا شجارًا كبيرًا، فصفع أحدهما الآخر على وجهه.

وعندما صل الحصان للمدينة وفوقه الملك ومن خلفه الشحاذ. التفت الملك للشحاذ وقال:

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *