إلى الدكان الذي يملكه أبي حيث يبيع البيض الطازج والحليب اللذيذ مع بعض الأشياء البسيطة .
ذات يوم من الأيام كان هناك شقيقين يعملان سوياً ويعيشان معًا في مزرعتهما، وكان أكبرهما رجل متزوج وعنده أسرة كبيرة، وأما الصغير كان غير متزوج، وفي نهاية كل موسم ويوم كان الأخان يتقاسمان كل المكاسب والحصاد بالتساوي، وكانا يستطيعان الربح من أي شيء ينتجانه من المزرعة.
نظر الحصان إلى صاحبه متفحصاً فوجده الحبل الذي يعوقه عن الحركة، اقترب منه وقبض الفرس على الحبل بأسنانه وقام برفع صاحبه عن الأرض، وانطلق به بعيدا عن خيام الأعداء.
سأله بدهشة: “ولكن كيف تستطيعون سفر عبر الزمن؟ وكيف تعرفون عن خطط المنظمة الشريرة؟ وكيف تصلحون التاريخ والمستقبل؟“
قصة : رحلة البالونة العجيبة ( قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة )
إن كانت إجابتك هي "أربعة"، فأنت بلا شكّ ماهر في الرياضيات ... لكن، هدفُ هذه القصّة ليس إعطاءك درسًا في الحساب. وإنّما درس في الحياة!
وكما هو مُتوقَّع فقد هجم القرش على الأسماك الصغيرة والتهمها كلّها.
- "لا يمكنكم أن تضحكوا على النكتة نفسها أكثر من مرّة، فلماذا تستمرون بالتذمر والبكاء على نفس المشاكل في كلّ مرة؟!"
يُحكى أنّ صديقين كانا يسيران معًا على الرمال قُرب الشاطئ، فتشاجرا شجارًا كبيرًا وأكملا طريقهما دون أن يُكلّم أحدهما الآخر، فكتب أحدهما على الرمال: "اليوم تشاجرت مع صديقي المقرب"، بعد ذلك قرر أحدهما النزول إلى البحر للسباحة بعيدًا عن صديقه، لكنّه بدأ يغرق ويطلب المساعدة، فأسرع صديقه وأنقذ حياته، فكتب على صخرة كبيرة: "صديقي المقرب أنقذ حياتي"، ثم ابتسم وقال: "عندما يؤذينا أحدهم لا بدّ أن نكتب ذلك على الرمال حتى تُزيله رياح النسيان، لكن عندما يقدّم لنا معروفًا علينا أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الرياح إطلاقًا".
كان راجو بارعًا في تسّلق الأشجار، فسارع على الفور إلى أقرب شجرة إليه وتسلّقها غير مبالٍ بصديقه الذي لم يكن يحسن التسلّق إطلاقًا.
وفي تلك اللحظة هبط ملك من السماء أرسله الله تعالى ليمتحن الرجال الثلاثة.
كان متحفًا فريدًا من نوعه، فالجدران والسقف والأبواب وحتّى الأرضيات كانت كلّها مصنوعة من المرايا.
يوما ما كان يعيش غرابٌ داخل عشه فوق شجرة تقع وسط إحدى الجبال، وكان يوجد في نفس قصص عربية للاطفال الشجرة جحر لثعبان، وعندما كان الغراب يضع بيضه يأتي الثعبان عن قصد ويأكلها، فيحزن الغراب حزناً شديداً بسبب ما يقوم به هذا الثعبان، ثم ذهب الغراب ليحادث صديقه عن الأمر شاكياً وكذلك ليطلب منه أن النصح ويشور عليه فيما يجدر به فعله.
- "هذا ما كنت أحتاجه لأطفئ عطشي!" قال الثعلب لنفسه مسرورًا.